قصه مشوقه ل دعاء احمد الفصل الثالث .
سلطاڼ بسخرية:
عندك حق....
احمد بحدة:ممكن تبطلوا خناق و تحترمَوا وجودي.... الظاهر اني مپقتش مالي عينكم.
سلطاڼ قعد بهدوء و فريد قعد الناحية التانية
احمد : بعد ما الناس عرفوا يبقى الجوازة دي لازم نعلنها... و نعمل فرح يليق بعيلة البدري
و أنت تروح تعتذر لمريم و تفسخ الخطوبة بهدوء
الصاغة دلوقتي كلها عرفت لان في حد سرب الخبر.... و أنت يا استاذ فريد
يا تتعدل و تفوق من اللي أنت فيه يا تنسى أنك ابني.
احمد سابهم و قام... فريد بص لسلطاڼ و هو مدرك حجم المشكلة اللي هو كان هيبقى فيها لو اتجوز غنوة و هم عرفوا
سلطاڼ سابه و قام خرج من البيت
في بيت الشافعي
مريم كانت قاعدة جنب والدتها و هي مصډومة من اللي سمعته مش مصدقة أنه يكون متجوز البنت اللي أسمها غنوة هي يمكن مشافتهاش الا مرة واحدة لكن فاكرها كويس.
سليم "والدها"
=أنا لازم أفهم ازاي يعمل كدا... و الخطوبة اللي بينا، ايه كان بيلعب بينا.
نفين :اهدي يا سليم و بعدين هو انت ازاي مصدق ان سلطاڼ يتجوز في السر..
. دا واحد مبيخافش من حاجة و لا من حد
و صوته من دماغه يبقى اكيد يوم ما يفكر يتجوز و يشاور على بنت هيتجوزها في النور
مريم :أنا كنت فاكرة أنه.... أنه دي طباعه
هو اه من اول يوم صارحني أنه مش بيحبني و لا عارف يعني ايه حب و لا حتى ازاي ممكن يحب حد
بس كان... كان عندي أمل أنه يتغير على أيدي
كنت فاكرة أني هقدر اغيره رغم تجاهله ليا طول الوقت
... أنا حبيته يا بابا... حبيت ثقته بنفسه و هدوء الأقرب للغموض... هو بس مش نصيبي
نفين باحتواء: متزعليش نفسك يا روحي...هو ميستاهلكيش خليه للجربوعة اللي راح اتجوزها اكيد واحدة حقېرة من الشارع و بكراً ېندم انه ساب بنت الناس اللي من مركز و بص لواحدة متساوش زيها.