رواية صدفة الجزء الثاني.
زين بضحك وهو بيبعد عنها بعد ما حس انها محتاجه تتنفس : لو حد شافنا هنتاخد انا وانتى
صدفة بخجل : طب اطلع
زين بحب: حاضر
زين وصل صدفة البيت
صدفة : هتمشى
زين : ااه
صدفة بزعل: هتتأخر
زين وهو بيب'وسها : هحاول متأخرش يلا عايزة حاجة
صدفة بخجل : عايزة سلامتك
عند عمار فضل قاعد بيفكر فى سارة
عمار بتوهان فيها: قمر والله قمر طب اروح اخطفها ولا اعمل ايه
عمار بتوهان: أن شاء الله اخاد عشرين سنة سج
زين : وهى هتيجى تعقد معاك فى lلسچڼ.يا رميو
عمار: طب اروح اتقدمله
زين : انت lھپل يبنى انت لسه شايفها انهارد
عمار: خدت عقلى وقلبى من ساعة ما شفتها
زين : ههههه دا انت واقع خالص
فى ڤيلة زين بدران زين روح البيت وكانت صدفة قاعدة مستنياه على الكنبة وكانت نايمة
زين بحب : بعشقك يا صدفة بس مش هينفع اقولك عشان مش هستحمل يتوجع قلبى تانى
وقتها الباب خبط جامد وصدفة صحيت
زين فتح الباب
فاطمه: الحقنى يا زين اختك مغمى عليها ومش راضية تفوق خالص
زين جرى على اوضة رانيا وصدفة لبست و راحت وراه و زين رن على الدكتور
زين : هاا يا دكتور طمينا
الدكتور: مبروك المدام حامل