رواية صدفة الجزء الثاني.
عمار وهو بيبص لسارة وكان عايز يفتح معاها كلام و زين اخد باله
عمار: شكراً يبشمهندسة سارة عشان اتصلتى على زين
سارة : انا معملتش حاجه صدفة اكتر من اخت
عمار: هو انتى فى سنة كام
سارة : اد صدفة فى سنة تانية
عمار: يعنى عندك ١٩ سنة
سارة : ايوا
زين پخپٹ: دى مش متهمة يا حضرة الظابط
عمار بأحراج: هو انا قولت حاجه
سارة : هنا البيت شكرا
صدفة: هبقى اشوفك بكرة بإذن الله
سارة نزلت وعمار فضل باصص على طيفيها وهى ماشية
زين ببأتسامة: نمشى ولا تنزل تطلعها بيتها
عمار پټۏټړ: ما تمشى يا زين
زين : ليا معاك قاعدة يا ابن عمى
زين وصل عمار الادراة
زين وهو بيبص على صدفة: السواق بتاعك انا
صدفة قامت وقعدت قدام جانبه
صدفة : ممكن تقف
زين وقف بالعربيه
زين : عايزة تقولى
صدفة بمقاطعة حضنت زين ومسكت فيه جامد و زين حاوط بأيده عليها وقلبه بيبنبض بسرعة
صدفة بحب : ربنا يديم وجودك فى حياتى تسلميلى من كل شر يا رب
زين مسك ايدها: انا اللى اسف عشان مكنتش معاكى من الاول
صدفة: بس انت جيت وحليت كل حاجه اشطر ظابط دا ولا ايه
زين بضحك: عشان تعرفى قدرات حوزك بس
صدفة باسته من خده: اجمل حد فى الدنيا
زين ببأتسامة : انتى الجراءة عندك مش بتيجى غير فى العربية
صدفة بخجل: امم
زين مقدرش يتحكم فى مشاعره وقب'لها و صدفة اتجاوبت معاه