رواية صعيدية القصول من 1-5

موقع أيام نيوز

تعلم انه سيتأخر كعادته فمشاغلة كثيرة لكنه فاجأها عندما فتح الغرفة بهيبتة الطاغية والقي السلام عليها بود السلام عليكم
كانت علي طاولة الزينة

رد في وقار زعلان إني چيت بدري اياك
نظر لصنية الطعام الموضوعه علي المنضدة متحدثا عمله عشا بردك يا حنان منتي عارفة ان واكل من بدري
آه أنت جولت واكل من بدري كيف بجي اسيبك طول الليل أكده وامسكت يده تقبلها
نظر لها من أعلي في انتشاء دائما ما تعطيه كل ما يتمناه الرجل من حب وحنان كإسمها حتي صوتها يحمل في طياته الحنان واكثر شئ يحبه هو أنها تعطيه فوق قدره بمراحل كم هو سعيد لكونها زوجته
دني منها يرتب علي وجنتها بيده القوية لكنها مع لمساته تشعر أنها في عالم آخر عالم احلامها بوجود فارسها 
لحظات من الدلال التي تعطيها له بلا حدود لم يقطعها سوي طرقات عالية افزعتهم
تسأل بصوت جهورى مفزع مين
الخادمة في توتر أنا يا عمدة الست إنتصار تعبانه جوي وقالت لي اشيعلك
نهض من مجلسه يلبس جلبابة في عجاله تحت نظرات الاخري المنكسرة والتي تعلم جيدا أنها مکيدة ليس أكثر
الفصل الثاني
كانت تعلم أنها مکيدة ليس أكثر 
ارتدي جلبابه وغادر دون حتي أن يعتذر منها أو يبرر خروجه حتي لو بكلمة يرضي بها خاطرها ... ابتسمت في ألم وعقلها يردد خاطرها ... هذا آخر شئ يفكر به فارس عتمان ... آه لم تعشق امرأة رجل في تلك الحياة تعذرة لكنها لم تقدر علي اخماد حريق قلبها وروحها بمشاركته لاخري فيه 
اتجه لغرفة زوجته الآخري إنتصار فتح الباب مع خطوات واسعة نظر لها وهي
تم نسخ الرابط