من أجلها قصه جديدة بقلم يوليو نصار
الله ....
طلعت وانا باصة في الأرض ومتوترة ...النهاردة كتب الكتاب ...كنت متوترة اوووي ...رفعت عيني فجأة ولقيت كمال قاعد جنب المأذون وبيبتسملي بحب...ابتسمت ليه بسعادة وحطيت وشي في الأرض تاني ...
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير ...
قالها المأذون وهو بيعلن جوازنا ...قلبي دق بسرعة وانا بشوف كمال
وانا كمان بحبك هقولها دايما
العوض ممكن يكون ناس تشجعك عشان تكون احسن ...ناس تغير تفكيرك للاحسن ..وانا هفضل دايما ممتنة لأهلي وكمال أنهم وقفوا معايا في اكتر وقت محتاجة ليه...أنا اتعلمت درس مهم أن العناد في الحاجة اللي تخص صحتي هتأ ذيني أنا اكتر مش حد تاني .
تمت