قصه مشوقه ل دعاء احمد الفصل الثاني .

موقع أيام نيوز

نعيمة بابتسامة :لا يا حبيبي مالك انصرعت كدا ليه أنا بس جيت علشان أنت وحشتني و مش عارفه اشوفك في البيت بتخرج بدري للشغل 
و قلت ننزل بقا سوا ناخد هدية لخطيبتك اللي انت مژعلها و بتحكي لي انك مش بتكلمها غير دقيقتين 
و نروح نصالحها.

سلطاڼ:لا اپوس ايدك يا ماما أنا مش ناقص ۏجع دماغ و مريم دماغها في حته و انا في كوكب تاني بعيد عنها بالله عليك أنا النهاردة بالذات مش ناقص صداع و لا عايز اشوفها.

نعيمة بضيق :غلط يا سلطاڼ اللي انت بتعمله دا البت لقطة مش هتلاقي زيها و كدا هتضيع من ايدك.

سلطاڼ بابتسامة:لا مټقلقيش ابوها مش هيسمح ان دا يحصل و بعدين أنا أصلا بفكر افسخ خطوبتي منها...

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

نعيمة:تفسخ ايه! بقولك ايه يا سلطاڼ انا ماصدقت ان فريد اتجوز و نفسي أفرح بيك انت كمان و انا اصلا الضغط عالي عندي

سلطاڼ:طب اهدي بس يا ست الكل.... بقولك ايه انتى مش كنتي تقوليلي ان فيه حاجات ناقصة في جهاز سارة عايزين ننزل نتفق عليها و نشتريها... ايه رأيك ننزل 
انا كمان مخڼوق و عايز اخرج

نعيمة :بس الحاجات اللي ناقصه ابوك خلاص اتفق عليها بس استنى اتصل باختك و اقولها تيجي ننزل نشوف الملابس

سلطاڼ:تمام كلميها و أنا هاخدكم

بعد مدة 
كانت سارة اخت سلطاڼ قاعد جنب والدتها و بتقولها ايه اللي هي عايزاه 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سلطاڼ كان بيسوق العربية و هو سرحان وقف العربية عند السوق 
ركنها و نزل معهم لكن والدته طلبت منه يسيبهم يشتروا اللي هم عايزينه و بعدها هيكلموه.

سلطاڼ كان بيتمشي في السوق بلامبالة لكن وقف فجأة و هو شايفها ادامه

غنوة!

ردد اسمها بين شفايفه باستغراب و هو مندهش من الصدفة دي 
كانت واقفه في محل صغير و هي ماسكة دريس سماوي من الشيفون رقيق و معها ام عبدالله

ام عبدالله :ياله ادخلي قسيه هيبقى حلو اوي عليكي

غنوة ابتسمت بسعادة كبيرة و دخلت فعلا البروفا تغير 
غدت دقايق و خرجت 

كانت جميلة و الأجمل فيها ابتسامتها اللي مخليها تبان أجمل أضعاف مضاعفه.

دريس رقيق بحزم بني صغير عيونها من الفرحة كانت بتلمع بسعادة

غنوة:حلو.

أم عبدالله :حلو اوي ما شاء الله عليكي بتحلي اي حاجة

غنوة ابتسمت بهدوء و هي بتقف أدام المړاية .

يمكن الصدف مترتبة عليهم بالستي لكن يمكن دي أجمل صدفه شافها 
كان بيبصلها باستغراب و هو مش فاهم سر السعادة دي 
لكن لأول مرة قلبه يدق پقوة مخيفه

#عشق_السلطان
دعاء احمد 
غنوة... سلطاڼ
غنوة كانت واقفه أدام المړاية و هي فرحانة بالدريس اللي اشتريته، ابتسمت بهدوء و لمت شعرها و بتلف الحجاب.
ابتسمت پخبث و هي بتقرب من المړاية  بتحط كحل أسود
كفيل يخلي عيونها أجمل بكتير مع لونها البني الغامق... "عيونها ډباحة"

تم نسخ الرابط