رواية صدفة الجزء الثالث.

موقع أيام نيوز

زين وهو بياخدها وقعدها على الكنبة و حط رأسه على رجلها: لا انا تعبان 
صدفة : lکلټ 
زين : اه 
صدفة پټۏټړ: هو انا ممكن اطلب منك طلب
زين قام و دف'ن راسه فى رقبتها : ااه
صدفة : ممكن رقم عمار صاحبك 
زين بعـ،صبية وهو بيبصلها : نعم يختى
صدفة وهى بتقوم وبخوف : هفهمك
زين راح عندها ومسك ايدها : هتفهمينى ايه
صدفة حكتله اللى حصل
زين ببأتسامة: يعنى انتى عايزاه عشان سارة
صدفة : ااه
زين پخپٹ: طب ما تجيبى رقم سارة وانا هبعتهلها
–صدفة بعـ،صبية: والله
زين ببأتسامة: انتى غيرتى
صدفة پټۏټړ: وانا وانا هغير ليه
زين : بتحبينى مثلا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
صدفة بتوهان فيه : ااه
زين قرب منها: قولتى ايه

صدفة وهى بتفوق: لا 
زين : اتوترتى كدا ليه
صدفة : لا متوترتش هات الرقم بقى
زين : حاضر
عند سارة كانت قاعدة على السرير ولاقيت مسدج مبعوتلها بالرقم من صدفة 
سارة : طب اكلمه ازاى دا مليش وش اتكلم معاه انا هكلمه بقى وخلاص واللى يحصل يحصل اعمل ايه يعنى مقدميش حل غير كدا
عمار كانت قاعد فى بيته ولاقى رسالة مبعتوله من رقم غريب
سارة : كابتن عمار ؟؟ 
عمار : ايوا مين 
سارة : انا سارة صاحبه صدفة مرات كابتن زين 
عمار وهو قلبه بينبض بسرعة لدرجه انه مكنش قادر يمسك الموبايل ولاقى نفسه بيرن عليها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سارة پټۏټړ : يلهوى دا بيرن اعمل ايه هرد
عمار: الو 
مفيش رد
عمار: مبترديش ليه
سارة : انا اسفة لو كنت ازعجت حضرتك
عمار قلبه نبض بسرعة اول ما سمع صوته
عمار : ولا يهمك مفيش ازعاج ولا حاجه
سارة : انا الصراحة كنت محتاجه مساعده حضرتك

تم نسخ الرابط