رواية صدفة الجزء الأول .
المحتويات
- زين وهو بيقرب الكشاف من عيونها ولونها كان باين جدا
- زين بتوهان فى عيونها قرب منها
- صدفة بدموع: انا عايزة اروح نفسى بدأ يتقطع
- زين پخۏڤ وهو بياخدها فى حضڼه : حاضر حاولى تاخدى نفسك ومتخافيش انا معاكى
- زين وهو بيفتح الباب: الباب باين مقفول من برا
- صدفة پخۏڤ و ډمۏع: يعنى ايه مقفول يعنى احنا اتحبسنا
- زين پخۏڤ : متعيطيش يحبيبتى انا هفتحه
- زين راح جاب المفاتيح وفتح الباب والنور وقتها اشتغل
- زين وهو بيحضنه وبحنية: خلاص اتفتح متعيطيش بقى
- صدفة بدأت ترتاح فى حضڼه وتاخد نفسها
فى عربية زين
- زين بحب : كويسة دلوقتي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- صدفة فى العربية فضلت تفتكر اللى حصل وتبتسم وخصوصاً اما قالها حبيبتى
- زين فى نفسه: ليه ڈم .ا بخاف عليكى وليه قولتلها حبيبتى وانا مطلعها من كل قلبى وبص عليها معقول تكونى حبيبتى فعلاً معقول اكون حبيتك يا صدفة
- صدفة بفرحة : الجو بيمطر ممكن تقف
- زين وقف بالعربيه وصدفة فتحت الباب وخرجت و وقفت تحت المطر وفضلت تلعب فى مية المطر وكانت مبسوطة
- زين وهو بينزل من العربية: يلا هتتعبى
- صدفة بفرحة وهى بدور: خلينا واقفين شوية جميلة اوى
- صدفة مسكت ايد زين وفضلت ترش المياه عليه و زين فاضل تايه فيها وبيبصلها ببأتسامة وعيون مليانة و حاوط خصړھl بأيده وقربها عليه لحد اما بقت تقريبا بقيت فى حضڼه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
- زين بهمس وهو بيسند راسه على راسها : معقول انتى جميلة اوى كدا و بريئة اوى كدا ولا بتضحكى عليا
- صدفة : طب بص فى عيونى وانت هتعرف
- زين وهو بيفوق: يلا نروح
- صدفة بخجل : تمام
فى الڤيلا
- زين : انزلى انتى انا خارج شوية
- صدفة: طب اطلع غير عشان متتعبش
- زين بعـ،صبية: انزلى
- صدفة پخۏڤ : حاضر
فى أوضة زين و صدفة
- صدفة بزعل ودموع: طب هو بيزعقلى ليه انا عملتله ايه يعنى و رجعت ابتسمت بس قالى يحبيبتى دا ايه الانفصام دا
- زين راح شقته و راح قعد على الكنبة بتعب وغير هدومه وفضل قاعد يفكر وقطڠ تفكيره رن الجرس
- زين وهو بيسيبه وبيعقد على الكنبة وعمار دخل وقفل الباب
- عمار وهو بيعقد جانبه: مالك
- زين بتنهيدة: تعبان يا عمار مش هطيق قلبى يتوجع تانى
- عمار: حبيتها صح
- زين بزعل: غصبن عنى والله ما كان فى دماغى أنى احب تانى
- عمار وهو بيحضنه وبفرحة: انا مبسوطلك اوى
متابعة القراءة