قصه حقيقية الجزء الرابع.
كانت بتشاور على مول كبير
حازم خدها ودخلوا المول واتجه للأمن تبع المكان
ريم وهي ماسكه ايد البنت قالتلو بعـ،صبية واندفاع.. انت هتعمل ايه انت هتسيبها هنا احنا لازم نسلمها لمامتها في ايديها
حازم بصلها بحدة وقالها .. lخړسې
فجأة البنت قالت بلههة .. ماااماا
وسابت ايد ريم وطلعت تجري على مامتها اللي اول ما شافتها هي كمان جريت عليها بلهفة وخدتها في حضڼها
مامتها خرجتها من حضڼها وقالتلها .. ليه كدة يا سلمي بتسيبني وتمشي من غير ما تقوليلي وقعتي قلبي عليكي يا حبيبتي
سلمي .. انا اسفة ياماما انا كنت بجيب بالونة من المكان اللي هناك ده
سلمي شاورت علي ريم .. بصي ياماما طنط دي حلوة اوي
انا حبيتها خالص بصي جابتلي حاجات كتير حلوة الزاي
مامتها بصت لريم ببتسامة وشكرتها هي وحازم
وبعدين حازم خد ريم وركبوا العربية وكملو طريقهم
بعد وقت كانو وصلو الشقة
حازم بص لريم وقالها .. لو فكرتي بعد كدة تسيبي البيت وتمشي انا هكسرلك رجلك انتي سامعة
وكمل بتحذير .. دي اول واخر مره اللي حصل ده ميتكررش تاني .عشان لو فكرتي تعملي كدة تاني صدقيني مش هرحمك
ريم بصت عليه بدموع ومتكلمتش وبعدين مشيت من قدامه بهدوء
ريم وقفت مكانها
حازم قرب منها وقالها .. رايحة فين
ريم شاورت علي الاوضة وقالتلو .. هدخل انام
حازم .. استني لما تتعشي الاول انا طلبت اكل و زمانو علي وصول
ريم .. ماليش نفس انا تعبانه من المشوار ومحتاجة انام
حازم .. كلي الاول وبعدين نامي
بعد نصف ساعة
كانو قاعدين على السفرة والأكل قدامهم
حازم كان قاعد مش بياكل وريم كمان وكل واحد فيهم سرحان في مشاكله ريم سرحانة وبتفكر في حياتها مع حازم حياتها الجديدة اللي اتفرضت عليها وهي خايفة ومش عارفه مصيرها هيبقى ايه معاه
وحازم بيفكر في أبوه واللي حاصله وبيفكر الزاي هياخد بطا.ره وينت.قم ليه
حازم فاق من تفكيره علي رنة تليفونه
حازم رد على التليفون وقال .. تمام انا جاي دلوقتي
حازم قفل وقال لريم وهو قايم .. مبتاكليش ليه
ريم بصت في الطبق وقالت .. باكل اهو
حازم قام وپاس راسها
ريم lټصدمت بس ماعلقتش