قصه مشوقه ل دعاء احمد الفصل التاسع .

موقع أيام نيوز

سلطاڼ بجدية و هو بيبصلها :من حقي اغير عليكي يا غنوة... 
ثانيا حاضر هشوف له شغلانه و اللي فيه الخير يقدمه ربنا... 
صحيح احنا هنطلع بليل على الساحل... هنقعد كم يوم كدا نغير فيهم جوا و بعدها نرجع علشان فرح سارة

غنوة بسعادة :الساحل..... نغير جو؟

سلطاڼ بابتسامة :مش عايزاه تسافري و لا اي

غنوة بسرعة :اكيد عايزاه....

سلطاڼ مال عليها و بأس رأسها 
غنوة رجعت تحس بالقلق من تاني
:بس انت مش قلقان يا سلطاڼ

سلطاڼ :و هقلق ليه؟

غنوة:علشان يعني البوليس لسه معرفش مين اللي عمل كدا فيك.

سلطاڼ :لا من الناحية دي اطمني اللي عما كدا لا يمكن يفكر يكررها دلوقتي على الاقل و مټقلقيش يا ستي هو قريب هيتجاب..

غنوة:طب ليه بسرعة كدا... على الاقل استنى بكرا اكون جبت الحاجات اللي هحتاجها.

سلطاڼ: لو احتاجت حاجة يا ستي انا هجيبهالك من هناك مع ان  الشالية فيه كل حاجة و بعدين انا بقا مصمم نسافر النهاردة علشان في أفكار كتير في دماغي اوعدك اننا هننبسط...

غنوة ابتسمت و اټنهد براحة

:يارب يا سلطاڼ...

تم نسخ الرابط