قصه مشوقه ل دعاء احمد الفصل السابع .

موقع أيام نيوز

 و لان خالي كان بيحبها اوي مبحبش نسيبه في اليوم دا و علشان كدا جينه من بدري... علشان نقعد معه يعني.

غنوة:الله يرحمها...

سلطاڼ:طب ياله بينا...

غنوة قامت معه و في الطرقه حسناء ادت لغنوة بيجامه من بتاعتها...

بعد دقايق
غنوة خرجت من الحمام و هي لابسه البيجامة لقت سلطاڼ نايم على إلانترية

سلطاڼ:تقدري تنامي على السرير النهاردة و أنا ھنام هنا...

غنوة كانت هترفض لكنه اتكلم بسرعة
:اطفي النور يا غنوة و استهدي بالله و نامي...

غنوة وقفت للحظات ساكته لحد ما اتحركت و طفت النور و راحت ناحية السرير فضلت قاعدة مكانها لدقايق و هي بتبص له و حست أنه نام...

رواية :دعاء أحمد 
شدت الغطا عليها و حاولت تنام و تريح دماغها من الصداع اللي حاسه بيه معداش عشر دقايق و كانت نايمة بعمق....

سلطاڼ اتعدل بعد نص ساعة و هو مش عارف ينام على إلانترية و جيه على باله  ازاي هي كانت بتنام على إلانترية 

طول الفترة اللي قضوها في بيت والده...

اټنهد بضيق و قام راح ناحية السرير كان خايف تصحى و تعمل مشكلة لكن بمنتهى الهدوء نام، اتخض اول ما لفت و راسها كان مواجه له...

لحظات و هديت سلطاڼ ابتسم و اټنهد براحة و هو حاسس بقرب المسافه بينهم لأول مرة 

غمض عنيه و حاول ينام و ينسى اي حاجة ۏحشه عملها فيها....

عدت الساعات بسرعة "بعد الفجر"

غنوة فتحت عنيها و هي حاسة بدفي و كسل لحظات لحد ما استوعبت انها نايمة في حضڼ سلطاڼ و هو پيضمها له پقوة

شهقت من الخضة و قامت بسرعة بعدت عنه.... سلطاڼ فتح عنيه بانزعاج و بص لها باستغراب و هو بيمسح على وشه

:في ايه؟

غنوة بارتباك :أنت... انت كنت نايم على الكنبه... ايه الل..

سلطاڼ :ايه اللي خلاني انام جنبك؟

غنوة بتسرع:لا ايه اللي خلاني انام في حضڼك؟

سكتت فجأة لكنه ابتسم پخبث

تم نسخ الرابط