قصة جديدة للكاتبة سمسمة السيد الجزء السادس.

موقع أيام نيوز

لوسيندا : ليث حبيبي 
ليث : عيون ليث ياروحي
لوسيندا : عايزه اطلب منك طلب صغنن 
ليث : اؤمري ياروحي

لوسيندا : عاوزه ابني يبقا ليه نصيب في الشركات والثروه عشان نضمن حقنا بعد عمراً طويل طبعاً 
نظرت حور إليه متررقبه جوابه فاابتسم ببرود مردفاً : اعتبري الثروه والشرطات كلهم بتوعك يالوسي وانا عندي كام ابن يعني

ابتسمت كريمه مردده : انهي شركات وثروه ياليث 
ليث : شركاتي ياماما كلها هتبقا بااسم لوسيندا 
كريمه : ومن امته كانت شركاتك الشركات والثروه كلهم بااسم حور وابنها يعني ملكش حتي 1%منهم 
وقف ليث بعصپيه  قائلاً : يعني ايه انتي ازاي تعملي كدا من غير ماتاخدي رأيي

كريمه : لما تتكلم معايا تتكلم بااحترام وتوطي صوتك ودي ثروتي انا وانا حره فيها ومش هخليها تقغ في ايد حزبايه زي دي 

لوسيندا پغضب : انتي كدا اتحطيتي كل حدودك ياكريمه والثروه هتبقا من حقي انا وابني وبس مش هتيجي واحده من الشارع حامل من واحد تاني وتديها كل الثروه 
حياة : مابلاش انتي يالوسيندا وبطلي بقي توخشي في صورة ابو بنتك

لوسيندا بتوتر : قصدك ايه !؟
حور : قصدها خالد الاسيوطي يالوسيندا كفايه بقا تمثيل لحد هنا 

ليث : خالد الاسيوطي كان جوزك وابو بنتك !؟
لوسيندا : اسمعني ياليث هو كان غلطه والله انا محبتهوش انا بحبك انت 
نظر ليث بااتجاه حور فوجد ابتسامه انتصار علي وجهها فتحدث قائلاً ببرود : ولايهمك ياروحي المهم ابننا دلوقتي

اقتربت حور منه وامسكته من ذراعيه بقوه قائله : انت ايه مش بتحس دي حزبايه بتخذعك انت ايه مش راضي تفهم ليه 

تم نسخ الرابط