قصه جديدة للكاتبه رحمه محمد.
المستشفى ومتعلق لياا محاليل ودكتوره قاعده جمبي وبتقولي اخير القمر صحي ابتسمت وقعدت واتكلمت معاياا كتيرر عشان اكول واهتم بصحتي
وبعد اسبوع جات طنط مني عشان تسلم علي ماما وقالت لهاا ابني بيدور علي عروسه وانا شايفه بنتك الله اكبر اخلاق واداب واحترام وملامحها جميله ماما ردت وقالت ي اهلا ومرحب بيكم وحددو المعاد وجات الرؤيه الشرعيه هو مشفنيش قبل كدا واناا مش شوفت قبل كدا ولا اعرف عنه اى حاجه لما وصلو البيت ماما ندهت عليا خرجت من اوضتي واناا متو١تره جدااا وافكارى متل١غبطه ياترى هعجبه ولا هيقوم يمشي ولا هو كمان هيو١جعنى ويت١نمر عليا انا سمعت من اختي انه شكله حلو ووسيم وطلعت ودا اللى كان قالقنى قولت ليه هيتقدملى انا اكيد هيدور على واحده حلوة زيو واناا قررت انى اقابله علي طبيعتي مش حاطه اي مكياج خالص وطول ما احناا قاعدين مش اتكلمنا خالص ومبصليش غير مره واحده بس وكان كل كلامه مع بابا وطول الوقت كان عاوز يمشي
وبابا كان يتمسك فيه ويقوله هتتغدى معانا وهو صمم انو يمشي وقال انو هيفكر و هيرد علينا حسيت وقتها انى معجبتوش وعاوز يخ١لع وخلاص فات يوم واتنين ومتصلش على بابا
وبعد اسبوع رن علي بابا وقاله اناا محستش باي قبول معاها انا اس١ف لوقتكم وان شاء الله ربنا يرزقها بالاحسن مني بعد م بابا قفل معاه سمعت